الخدمات الجليلة التي يقدمها تنظيم آل سعود للأمة
ماهي الخدمات الجليلة التي قدمها تنظيم آل سعود الإرهابي للأمة الإسلامية؟! سنبدأ من الأحدث إلى الأقدم:
- التدخل الأحمق في اليمن: فبدلاً من دعم ثوار اليمن بالسلاح الثقيل على الأرض تولت السعودية المهمة بنفسها من الجو-وهي لاتدرك الطبيعة الجبلية المعقدة لليمن- مما أطال في عمر الثورة اليمنية وأدى لإصابة مليون شخص على الأقل بنقص التغذية ومرض الكوليرا.
- الحصار العبثي على قطر والذي دفع الأخيرة للارتماء بأحضان إيران مثلما أجبروا حماس على ذلك من قبل.
- احتجاز سعد الحريري في السعودية والذي يعد ضرباً من ضروب البلطجة.
- إذا أحسننا الظن بتنظيم آل سعود-ولم نقل أنهم ساندوا الأسد خفية- فإنهم تمنوا بقاءه على الأقل حتى لاتتدحرج كرة الثلج وتصل إليهم، فقد اكتفوا بتصريحات خلبية (كتصريحات الجبير) وإرسال بعض التمور والأغطية إلى الشعب السوري المكلوم.
- ساهموا عن طريق "الرز" بإسقاط أول رئيس عربي منتخب في العصر الحديث في جمهورية مصر وهو محمد مرسي ودعموا أعداء الديمقراطية والتحرر.
- قدموا الدعم المالي والسياسي للحكومة اللبنانية مع علمهم المسبق بسيطرة حزب الله الإرهابي على جميع مفاصل الدولة اللبنانية.
- فرّطوا بالعراق العظيم مرتين، مرة عام ١٩٩١ بدعمهم قوات التحالف بقيادة أمريكا، وأخرى عام ٢٠٠٣ أثناء الاجتياح الأمريكي، وباعوه لقمة سائغة لإيران.
- عملوا مع أعداء الأمة على تصفية القضية الفلسطينية وأقاموا علاقات سرية مع إسرائيل.
- وقديماً أقاموا دولتهم بحد السيف مستغلين الفكر الوهابي والذي عملوا على تمزيق الأمة من خلاله، فكانت نجد مفرخة الفكر القاعدي الداعشي التكفيري.
- مع كل ذلك يأتي من يقول لك إنهم يحاربون إيران هههههههه يازلمي والله ماحربهم الفارغة ضد إيران إلا كحرب حلف المقاومة والمماتعة ضد إسرائيل.
- أخيراً ومع كل ذلك أتمنى شخصياً كل الخير والرخاء والأمان للشعب السعودي الشقيق، فكما أقول دائماً (الشعوب شيء والحكام شيء مختلف تماماً) وجب التنبيه.
- التدخل الأحمق في اليمن: فبدلاً من دعم ثوار اليمن بالسلاح الثقيل على الأرض تولت السعودية المهمة بنفسها من الجو-وهي لاتدرك الطبيعة الجبلية المعقدة لليمن- مما أطال في عمر الثورة اليمنية وأدى لإصابة مليون شخص على الأقل بنقص التغذية ومرض الكوليرا.
- الحصار العبثي على قطر والذي دفع الأخيرة للارتماء بأحضان إيران مثلما أجبروا حماس على ذلك من قبل.
- احتجاز سعد الحريري في السعودية والذي يعد ضرباً من ضروب البلطجة.
- إذا أحسننا الظن بتنظيم آل سعود-ولم نقل أنهم ساندوا الأسد خفية- فإنهم تمنوا بقاءه على الأقل حتى لاتتدحرج كرة الثلج وتصل إليهم، فقد اكتفوا بتصريحات خلبية (كتصريحات الجبير) وإرسال بعض التمور والأغطية إلى الشعب السوري المكلوم.
- ساهموا عن طريق "الرز" بإسقاط أول رئيس عربي منتخب في العصر الحديث في جمهورية مصر وهو محمد مرسي ودعموا أعداء الديمقراطية والتحرر.
- قدموا الدعم المالي والسياسي للحكومة اللبنانية مع علمهم المسبق بسيطرة حزب الله الإرهابي على جميع مفاصل الدولة اللبنانية.
- فرّطوا بالعراق العظيم مرتين، مرة عام ١٩٩١ بدعمهم قوات التحالف بقيادة أمريكا، وأخرى عام ٢٠٠٣ أثناء الاجتياح الأمريكي، وباعوه لقمة سائغة لإيران.
- عملوا مع أعداء الأمة على تصفية القضية الفلسطينية وأقاموا علاقات سرية مع إسرائيل.
- وقديماً أقاموا دولتهم بحد السيف مستغلين الفكر الوهابي والذي عملوا على تمزيق الأمة من خلاله، فكانت نجد مفرخة الفكر القاعدي الداعشي التكفيري.
- مع كل ذلك يأتي من يقول لك إنهم يحاربون إيران هههههههه يازلمي والله ماحربهم الفارغة ضد إيران إلا كحرب حلف المقاومة والمماتعة ضد إسرائيل.
- أخيراً ومع كل ذلك أتمنى شخصياً كل الخير والرخاء والأمان للشعب السعودي الشقيق، فكما أقول دائماً (الشعوب شيء والحكام شيء مختلف تماماً) وجب التنبيه.
ماشا الله ما شالله
ردحذفلا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
حذف